المتجر الإلكتروني الخاص بنا

المتجر الإلكتروني الخاص بنا
هنا يمكنك الاطلاع على المنتجات وطلبها
مرحباً بكم في مركز سطام للعسل

مقابلة التلفزيون السعودي مع صاحب المركز

النحلة لا تأكل من التبغ


تأكل النحلة من كل الثمرات الطيبات ولا تأكل الخبائث فلا تأكل من النباتات المخدرة ولا السامة ولا الضارة فلا تأكل من زهر التبغ إلا إذا لم تجد غيرها وإن اضطرت وأكلت تبغاً أنتجت عسلاً مر الطعم كريه الرائحة لا يصلح لتغذية البشر فسبحان من علمها وأوحى إليها ما ينفعها وينفع بني آدم وجنبها كل خبيث.

دراسة ألمانية: العسل أنواع وكل نوع له فائدته الصحية للجسم


دراسة ألمانية: العسل أنواع وكل نوع له فائدته الصحية للجسم
أوضحت دراسة علمية أجراها الدكتور "البير –بيكر" رئيس الجمعية الفرانكفونية للعلاج بالنحل، أن هناك العديد من أنواع عسل النحل تعالج أمراضا وفقا للقاح الذى يحصل عليه النحل من الزهور والنباتات، لذلك يجب اختيار النوع الأمثل للأعراض التى يعانى منها الشخص، فعلى سبيل المثال عسل زهرة البرتقال يساعد على تهدئة الشخص.

وتابعت الدراسة "وعسل زهرة الزيزفون يساعد على النوم أما عسل زهرة أوكالينوس فهو يعالج السعال وعسل زهرة الصنوبر يستخدم فى علاج الشعب الهوائية، وأعراض برد الشتاء، أما عسل شجرة الصنوبر فهو يعالج الاضطرابات المعوية، أما شجر البلوط فهو يستخدم لعلاج اضطرابات فترة انقطاع الطمث، وعسل نبات الفتوس يحسن من الرؤية ويقوى المناعة وعسل نبات الصفصاف لعلاج ورم غدة البروستاتا".     
مثل المؤمن مثل النحلة ...
رضا أحمد صمدي


في مسند الإمام أحمد عن عبد الله بن عمرو قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
وَالَّذِي نَفْسُ ‏ ‏مُحَمَّدٍ ‏ ‏بِيَدِهِ إِنَّ مَثَلَ الْمُؤْمِنِ ‏ ‏لَكَمَثَلِ النَّحْلَةِ أَكَلَتْ طَيِّبًا وَوَضَعَتْ طَيِّبًا وَوَقَعَتْ فَلَمْ تَكْسِر ولم تُفْسِد .ْ
صححه الشيخ أحمد شاكر والشيخ الألباني .

ماذا في النحل من عبر ؟!
شبه الرسول صلى الله عليه وسلم المؤمن بالنحلة ، والتشبيه إما أن يكون كليا أو جزئيا أو كل بكل أو جزء بجزء ، والصحيح أن التشبيه في الحديث تشبيه كلي بكلي .. وليس تشبيه كل صفات المؤمن بصفات النحلة أو بعض أجزائه ببعض أجزاء النحلة ..
ومعنى تشبيه الكلي بالكلي أي تشبيه النوع بالنوع من حيث النفع .. فتكون كل الصفات المحمودة في النحلة موجودة في المؤمن ، وعدد منها الرسول صلى الله عليه وسلم ما هو جدير بالتنبيه ، وترك للسامع بقية المقارنة والموازنة .

ولنبدأ بما بدأ به رسول الله صلى الله عليه وسلم ...
حيث ذكر من أهم الصفات المحمودة للنحلة أنها :
تأكل الطيب
وتضع الطيب
وإذا وقعت على عود لم تكسره
ولم تفسد

ومجموع هذه الصفات تعتبر علامة فارقة في النحل دون غيره من الحشرات ، فليس ثم من الحشرات ما ينفع نِتاجه مثل النحل .. وليس من الحشرات ما ينتقي ما يقع عليه مثل النحل .. ورعي النحل للزهور وأعواد الورود وبساتين البراعم رعي حنون ، فهي لا تهجم هجوم الجراد ، ولا تعيث عيث الزنابير ، كما أن رعيها للزهور تلقيح لها لتثمر ، وتهييج للمياسم لتنتج ...

فالنحل لا يمتص إلا رحيق الأزهار الفواحة .. لذا كان أطيب العسل البري الجبلي الذي ينتقي فيه النحل زهوره بنفسه لا بانتقاء الناس له ...

والعسل الخارج من بطنها من أطيب الإفرازات الحيوانية وأنفعها على الإطلاق ولذلك امتدحه القرآن وامتن به الله تبارك وتعالى .

والنحل ليس من نوع الحشرات الذي يهيج ويفسد كالجراد والزنابير ، حتى خلاياه يشيدها بعيدة عن مرمى البصر ومتناول الأيدي حتى لا يؤذي أحدا بها ...

والنحل بطبعه لا يلدغ إلا من آذاه .. وهو يسيح في كل مكان ، إذا رأى حيوانا أو بشرا تحاشاه ، وليس كالزنابير التي قد تثور لأقل حركة ...

ووما لم ذكره النبي صلى الله عليه وسلم من صفات النحل أنه يعمل ويجتهد ، ويثابر طوال يومه في بناء خليته ، وتشييد مدينته ، والمحافظة على نسله ، وأن له شجاعة وإقداما ، ويضحي بنفسه من أجل بني خليته ، ومن صفاته حب العمل الجماعي .. وهذا لا يحتاج إلى شرح أو بيان ..

ومن صفات النحل المحمودة أنه لا يتبرم من العمل .. بل يعمل في صمت ، ولا ينتظر منصبا أو مكانة في خليته .. بل يعمل وهو يعلم أن مصيره الموت ..

وفي عالم النحل صفات نبيلة يعلمها من تبحر في علم الحشرات ، وقد ضرب لنا الرسول صلى الله عليه وسلم المثل في النحل فيما يعرفه عامة الناس ليكن أقرب للفهم ، وأدنى للتأمل والتبصر والاقتداء ...

والآن ...!

كيف هي صفات المؤمن .. على ضوء تشبيه النبي صلى الله عليه وسلم له بالنحل ؟!

إن المؤمن طيب ...
فمعدن الإيمان في قلبه ينفي الخبث ويطرد الدنيء ...
فإذا طاب المؤمن وطاب معدنه صار محلا للطيبات .. وموئلا للجمائل ...
فلا ترى المؤمن يقبل إلا الطيب ..
كسبه طيب ..
ونفقته طيبة ..
وكلامه طيب ..
وعمله طيب ..
وعبادته طيبة ..
مطعمه طيب ..
ومشربه طيب ..
وملبسه طيب ..
فاستحق أن أن تقول له ولأخوانه الملائكة يوم الدين :
سلام عليكم طبتم فادخلوها خالدين .
فالجنة دار طيبة .. أعدت للطيبين ..
والمؤمن طيب .. لا يَقبل إلا طيبا ، ولا يُقبِل إلا على الطيب ..

وما يستودعه المؤمن عند الآخرين طيب .. مثل العسل الذي يضعه النحل فيستفيد منه الناس ..
إذا أنجز عملا كان طيبا .. ينتفع به الخلق ..
وإذا علّم علما كان طيبا .. ينفع الناس ويمكث في الأرض .
وإذا أنتج شيئا كان إنتاجه من أطيب الطيبات .
المؤمن مثل النحل .. لا يقع على الجيف النتنة .. ليس كالذباب يحوم حول النجاسات والقذارات ..
فالمؤمن إن رأى عيبا اصلحه أو خللا سده ..
إن رأى تقصيرا أكمله وجمله ..
لا يبحث عن أخطاء الآخرين .. ولا يجعلها هدفا لعمله ، فالنحل ينشد الفائدة فقط ، ولا يضيع وقته في السفاسف ..
والمؤمن لا يتحسس أخطاء الناس ..
إن رأى تلك الأخطاء لا يجعلها مادة حياته .. وقبلة اهتمامه .. بل يمر عليها ولا يقف .. كالنحل !

والنحل إذا وقع على العود لم يكسره ... لأنه خفيفٌ حِمله .. رشيق تنقُّله ..
فكذا المؤمن ..
إذا عالج أمرا .. وتناول مشكلا لم يكسر القضية ويشوهها .. بل يقف على أعواد المشكلات وقوف النحل خفة ورشاقة ، ويعالج المشكل كما يعالج النحل مص الرحيق من الأزهار وهو واقف على العود لا ينكسر به ، حتى إذا نال بغيته ، وكلمت طِلبته قام عن العود وهو أكمل من ذي قبل ، فما من مشكلة يتناولها المؤمن إلا ويخرج منها وقد نالت منه خيرا ، ولم تر منه نقصا .

والنحل لا يُفسد في ترحاله وتنقله ..
وكذا المؤمن .. يتجول في كل الأمور والقضايا نافعا منتفعا ، يفيد الناس عونا ، ويستفيد منه مثوبة وأجرا ..

والنحل صبور .. وكذلك المؤمن ... جلد قوي .. ذو عزيمة وشكيمة ، يغالب الأمور ولا تغلبه ، يصارعها ولا تصرعه ..

يحب الجماعة كما النحل ..
يتقوى بإخوانه .. ويستعين بهم .. يتعزى بسواعد القائمين على الخير مثله ويرى فيهم أمل الأمة المنشود .. فيعمل معهم ، لا يكل ولا يمل .. مثلما النحل ..

المؤمن يضحي كالنحل ..
بنفسه ..
بماله ..
بوقته ..
بجهده ..
بمتعته ..
حتى تبقى جماعته قوية منيعة ..

ومن صفات النحل أنه لا يؤذي إلا من هجم عليه وآذاه في سعيه أو خرب عليه خليته ..
وعدا ذلك فهو ماض في عمله .. دئوب في سعيه لا يلوي على شيء .. يتعالى عن السفاسف .. لا يقع على الجيف .. ولا يحب النتن من الأشياء ..

فكذلك المؤمن ..
مسالم .. مطمئن ..
ماض في دربه ..
يعبد ربه ..
يدعو إلى دينه ..
لا يؤذي الذر .. كما قال الحسن .
إن رأى المحسنين أحسن معهم ، وإن رأى أهل العلم سار في ركابهم ،
وإن رأى أهل الجهاد جاهد معهم وآزرهم ، وإن رأى المحتسبين احتسب معهم ،
وما من خير تدركه أطرافه إلا سعى إليه قدر طاقته ..
فإن رامه أحد بأذية كشر عن أنيابه .. وأبدى له شراسة أسود الشرى ...
فليس المؤمن بالخِب ولا الخِب ينال منه .

يبقى أن نقول ..
إن بعض بني البشر يكرهون النحل .. ولا يحبون العسل .. فغالب أولئك مرضى عركتهم السقام ..
ألسنتهم أصابها مرار المرض ، فصار مذاق العسل عندهم حنظلا ، رأت نفوسهم صفة الحشرة في كيان النحلة ولم تر فوائده فنشأت على العداوة لها ..
وكذا بعض بني البشر مع المؤمنين ..
بصائرهم منتكسة .. فصاروا يرون الخير شرا ، والحق باطلا ، والنور ظلمة ، وصار مذاق الإيمان في ألسنتهم علقما ..
فما لنا من حيلة مع أولئك المرضى إلا أن يشفيهم الله حتى يبصروا حقيقة النحل وصريح الإيمان !

هذا درس واحد من حديث واحد عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ولو تتبعنا ما قيل في النحل مما ورد في الكتاب والسنة لطال المقام .. ولكن في المثال الواحد غنية عن ألف شاهد .. 

ملعقة عسل قبل النوم .. ثورة في أبحاث إنقاص الوزن


كشفت أبحاث حديثة في علوم التغذية قام بها "مايك ماك إنيس" نتيجة أن العسل هو الطعام المثالي لإنقاص الوزن، وبإتباع برنامج يعتمد على العسل كمكون أساسي يمكن إنقاص الوزن بفاعلية كبيرة.
كشفت أبحاث حديثة في علوم التغذية قام بها "مايك ماك إنيس" نتيجة أن العسل هو الطعام المثالي لإنقاص الوزن، وبإتباع برنامج يعتمد على العسل كمكون أساسي يمكن إنقاص الوزن بفاعلية كبيرة.
يحتوى العسل على مزيج فريد من السكريات الطبيعية التي تقوم بعمليات أيضية داخل الجسم لتوليد الطاقة تجعل المتبع لنظام حمية معين غير مضطر للاحتياج للسكر كما في برامج إنقاص الوزن المعتادة، كما أنها تجعله يتخلى عن أطعمة إنقاص الوزن المرتفعة الثمن وعن خطط التجويع الصعبة. الجسم يتمكن، بمساعدة العسل الذي لا ينتج سعرات حرارية، من حرق الدهون أثناء النوم، وبسهولة يمكن إنقاص 1.5 كغم من وزن الجسم أسبوعيا.
ويوضح مايك أنه بإتباع برنامج يعتمد على العسل في تجهيز المأكولات بدلا من السكر المعتاد يمكن الاستمتاع بالوجبات الشهية مع العائلة وتناول الأطعمة المحظورة في برامج إنقاص الوزن المعتادة، مثل حلوى البودينج والخبز والكعك والبسكويت، وبإحلال العسل محل السكر في الطعام وتناول ملعقة كبيرة منه في مشروب ساخن قبل الذهاب إلى النوم يساعد المخ في التخلي عن آلية الاحتياج للسكر التي تفسد أية برامج لإنقاص الوزن.
وعن طبيعة ما يحدث من تفاعلات داخل أجسادنا يعتقد مايك أن السبب الرئيسي في زيادة وزن الجسم يكمن في تناول الكثير جدا من السكر الموجود في الاطعمة المعتادة، وحتى في الأطعمة التي من المفترض أنها قليلة الدسم يوجد بها أيضا سكر غير ملحوظ، كما في الدقيق الأبيض (الذي يحوله الجسم لاحقا إلى سكر)، هذا كله يعني أن معدلات السكر في الدم ترتفع طوال اليوم إلى أعلى المستويات ويتعامل الجسم مع هذا الارتفاع بإطلاق هرمون "الأنسولين" الذي يقوم بفصل هذا السكر من الدم وتخزينه على هيئة دهون، ومع اتباع نظام حمية معين يشعر المخ بنقص السكر، مما يجعل المواظبة على برامج إنقاص الوزن أمرا غاية في الصعوبة.
ويوضح مايك أن كل خلية من خلايا المخ البشري محاطة بعشرة أو أكثر من الخلايا الأخرى المغذية لها والتي تعرف بالعربية باسم "الخلايا الدبقية" التي تراقب وتتحكم في مستويات السكر في الدم. ومع اختلال كميات السكر في برامج انقاص الوزن يرسل المخ اشارات بالاحتياج إلى كميات سكر إضافية مما يجعل الشخص يريد الانتهاء من عبوة البسكويت في يده أو تناول قطعة كيك إضافية أو الرغبة في شرب كوب من الشاي المحلى بعد الأكل.
ومع تناول ملعقة كبيرة من العسل في مشروب ساخن قبل النوم يعتقد مايك أن ذلك يكفي للحد من التوترات الليلية ويسمح للجسد بالنوم بطريقة أفضل حتى يتمكن من حرق الدهون بطريقة طبيعية. وبالرغم من أن أغلب خبراء برامج إنقاص الوزن يصنفون العسل كطعام سئ في مرتبة واحدة مع سكر المائدة لاحتوائه على عنصري الفركتوز وسكر القصب، إلا أن مايك مقتنع بأن تأثير العسل عكسي تماما، فمئات العناصر الغذائية المتناهية الصغر الموجودة في كل ملعقة عسل تغير من طريقة تفاعل المادة مع جهازنا الهضمي، وعند شرب كوب شاي محلى بالعسل، أو حتى خلط العسل مع الزبادي، فإن سكر العسل يتفاعل داخل الجسم بطريقة تختلف تماما عن السكر الأبيض، وهذا يعني أن العسل يجعل "الخلايا الدبقية" توقف عملها في إرسال إشارات للمخ بالإحتياج إلى معدلات أكبر من السكر.
ومع المواظبة على بعض القواعد الذهبية يمكن إنقاص الوزن بمعدلات كبيرة مع الحفاظ على الأكل بصورة طبيعية : وهذه القواعد تشمل الآتي :
- إحلال العسل محل السكر - الإبتعاد عن مأكولات الشارع السريعة - الابتعاد عن الكربوهيدرات يوم واحد في الأسبوع ( الخبز- المكرونات – الدقيق – البقوليات ..) - الإبتعاد عن البطاطس نهائيا - قطعتان من الفاكهة كل يوم - البروتينات في كل وجبة  - تناول الخضروات والسلطات بكثرة  - اختيار المنتجات كاملة الدسم.
المصدر : ميل أون لاين + RT   

دراسة علمية لمعرفة مدى فعالية العسل في علاج الأمراض المزمنة


إن انتشار الأمراض المزمنة مثل داء السكري وارتفاع ضغط الدم وتصلب الشرايين والسرطان والزهايمر بين البشر آخذ في الازدياد. وقد أدى ذلك أيضا إلى زيادة الوفيات الناجمة عن هذه الأمراض.
 الأدلة تشير إلى وجود دور للاكسدة في التسبب في هذه الأمراض مما يدل على  أن مضادات الأكسدة يمكن أن تكون مفيدة.  
في هذه الدراسة التي أجريت في كلية علوم الصيدلة في جامعة العلوم بماليزيا تم استخدام العسل كمادة مضادة للأكسدة على اعتبار أن العسل هو منتج طبيعي يمتلك العديد من الفوائد الصحية .

و البيانات الواردة في هذه الدراسة تشير إلى أنه يمكن للعسل أن يخفف الإجهاد التأكسدي في الجهاز الهضمي والكبد والبنكرياس والكلى والخصيتين والبلازما. 
الى جانب ذلك، تشير البيانات أيضا أن الجمع بين العلاج التقليدي، والأدوية المضادة لمرض السكر، مع العسل ينتج تأثير مضاد للأكسدة مضاعف في البنكرياس والكلى والبلازما من الجرذان المصابة بداء السكري. 
وباستخدام العسل وحده أو بالاشتراك مع العلاج التقليدي، قد يكون أحد مضادات الأكسدة الجديدة في علاج العديد من الأمراض المرتبطة بالاكسدة.
ولا شك أن الدراسات التي تبحث تأثير العسل على الاكسدة لا تزال في مراحل مبكرة نسبياً. ولكن مع ذلك، فإن نظرة فاحصة على البيانات المقدمة في هذا البحث يكشف أن دراسة تأثير هذه المضادات على البشر تستحق الاهتمام أكثر للتأكد من مدى فعاليته في علاج الأمراض المزمن خاصة عند استخدامه جنباً إلى جنب مع العلاج التقليدي مما يحمل الكثير من الأمل في علاج الأمراض المزمنة التي لها علاقة بالأكسدة .
للاطلاع على تفاصيل هذه الدراسة يرجى زيارة الرابط : http://www.mdpi.com/1420-3049/17/4/4400/htm

دراسة ماليزية للمقارنة بين فعالية العسل مع عقار البوفيدون لعلاج القدم السكرية

تمت هذه الدراسة في جامعة سينز في ماليزيا لمعرفة فائدة العسل في علاج القدم السكرية وذلك بالمقارنة مع دواء البوفيدون أيودين

وقد تمت الدراسة على 30 مريض تتراوح أعمارهم بين 31 و51 سنة كلهم من مرضى السكري من النوع الثاني
وكانت نتيجة الدراسة تفوق العسل على البوفيدون من حيث سرعة الشفاء وكذلك كانت الجروح المعالجة بالعسل أقل تورماً
والشيء الآخر المهم هو سهولة نزع الشاش وعدم إيلام المريض أثناء التغيير على الجرح عند استعمال العسل
فالحمد لله الذي أوحى للنحل وحي إلهام لتنتج هذا الدواء العجيب الذي لازالت الدراسات تكشف تفوقه على غيره من الأدوية في كثير من الحالات ...
المصدر:  https://www.researchgate.net/profile/Abdul_Sulaiman/publication/23399319_A_comparative_study_between_honey_and_povidone_iodine_as_dressing_solution_for_Wagner_type_II_diabetic_foot_ulcers/links/0fcfd50f76257becfb000000.pdf

العلاج بهواء النحل منتج جديد مفيد من منتجات خلية النحل

انتشرت في أوربا طريقة جديدة في العلاج لمشاكل الحساسية والربو وكذلك الصداع والتوتر وغيرها من الأمراض وهذه الطريقة هي استنشاق هواء النحل عن طريق جهاز خاص موصول بالخلية


ويلتجئ إلى هذه الطريقة المرضى الذين لم تعد تجدي معهم العلاجات التقليدية
والتجارب تبدي نجاح جيد رغم أنا إلى الآن لم نطلع على دراسات دقيقة لمعرفة مدى فعالية هذا المنتج الجديد من منتجات النحل بشكل دقيق

العسل يؤدي إلى انتحار الخلايا السرطانية


نشر أطباء في مستشفى (كريستي) في (مانشيستر) دراسة أكدوا فيها قدرة العسل على شفاء مرض سرطان الفم، أو سرطان الحلق. 

وقال التقرير الطبي الذي نشر على نطاق واسع عالمياً مطلع شهر يوليو 2006: "إن الأطباء في مشفى كريستي ، كانوا ولفترة طويلة يستخدمون العسل كضمادات لتغطية الشقوق والجروح بعد العمليات الجراحية أو القسطرة، إلا أنهم اليوم باتوا يستعملون العسل في معالجة مرضى السرطان".

وكانت دراسة طبية أخرى، نشرت قبل ذلك على يد الباحثين بجامعة زغرب بكرواتيا، قالت: " إن العسل وغذاء ملكات النحل يمكن أن يكون جزءاً من ترسانة السلاح التي يتم بها محاربة السرطان". 

وأكدت شبكة الـ (bbc) البريطانية بتاريخ 5 ديسمبر 2004، أن فريق من الباحثين بجامعة زغرب، اكتشفوا أن منتجات عسل النحل أوقفت نمو الأورام أو انتشارها لدى فئران التجارب. 

وقالوا: "إن هذه المنتجات يجب استخدامها إلى جانب العلاج الكيميائي". 

مشيرين إلى أن منتجات العسل ربما تؤدي إلى ما يعرف (بالأبوبتوسيس) وهو انتحار الخلايا، أو لديها تأثير مباشر سام على الخلايا، أو يساعد الجهاز المناعي الذي يقاوم نمو الخلايا السرطانية. 

ويعتبر العسل مادة مضادة للجراثيم والبكتريا على اختلاف أنواعها.

طبيب فلسطيني اكتشف علاج لإنفلونزا الخنازير من عكبر النحل

كشف البروفيسور هاني يونس من قرية عارة في المثلث في فلسطين 48 النقاب عن اكتشافه علاج لمرض أنفلونزا الخنازير من عسل النحل "العكبر" المشتق من منتوجات النحل مشيراً إلى أن "العكبر" وهو "مادة قاتلة لجميع أنواع الفيروسات".
وقال يونس في تصريحات له" إن أنفلونزا الخنازير هو فيروس عادي يتمتع بخصائص وعوارض طبيعية وليس هنالك أي إثبات أنه يُهاجم جهاز الأعصاب أو أي جهاز آخر في جسم الإنسان مشيرا إلى أنه فيروس ضعيف جداً بدليل أن شركات الأدوية تتحدث عن إنتاج لقاح ضده وهذا يعني أن وجود مناعة جيدة في الجسم من شأنها أن تتصدى لهذا الفيروس ".

واتهم شركات الأدوية بافتعال ضجة غير مبررة حول الفيروس لأهداف ربحية مشيراً إلى أن جهات (إسرائيلية) وأمريكية لها مصلحة كبرى في هذه الضجة. وقال " إن الفيروسات الطبيعة لها دواء، وعلاجها موجود في الطبيعة ويؤكد هذا قول الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ: "ما أنزل الله من داء إلا وأنزل له دواء".

ويُذكر أن بروفيسور يونس، حاصل على دكتوراه في الكيمياء الطبية من الجامعة العبرية في القدس، ودكتوراه في الأعشاب الطبية من الولايات المتحدة وهو مدير مستشفى الحكمة ويعمل في الطب البديل والطب الإسلامي.

منتجات النحل أحدث علاج للصدفية



 توصلت الدكتورة أغاريد أحمد الجمال استشارية الأمراض الجلدية ومديرة مركز معلومات مستشفيات جامعة عين شمس إلى علاج لمرض الصدفية من منتجات عسل النحل، لتكون أول طبيبة في العالم تتوصل لهذا العلاج.
وجاء هذا الإنجاز نتيجة سلسلة من الأبحاث منذ 9 سنوات بدأت ببحث رسالة الدكتوراه عام 1998 واستمرت الأبحاث حتى تم إنجاز هذا الدواء المكون من مواد طبيعية من البيئة المصرية.

وقد تناول البحث الأول دراسة علاجية مقارنة للتأثير الموضعى لصمغ نحل العسل مع الصبار في علاج الصدفية، وهو مرض شائع ومزمن ويحتاج إلى فترات طويلة ويكون على هيئة دوائر حمراء وعليها ازدياد في إفرازات الطبقة الدهنية القشرية واحمرار في أماكن معينة في فروة الرأس، وتصحبها حكة وأيضاً تصيب الأظافر بنسبة 25 - 50% مع كل أنواع الصدفية وتكون بها نقط بيضاء غائرة أو لون طولي وممكن أن يؤدى ذلك إلى تشوه في الأظافر.

مركز علمي يتبنى العلاج بلسع النحل تحت إشراف طبي

الوخز بإبر النحل.. أحدث صيحة للعلاج بمدينة العريش
مركز علمي يتبنى العلاج به تحت إشراف طبي


يتم العلاج بوخز إبر النحل عن طريق وضع النحلة على المكان الذي يوجد به الألم («الشرق الاوسط»)

العريش (مصر): يسري محمد
مئات من المصريين يترددون يوميا على مركز بحوث عسل النحل التابع لكلية الزراعة البيئية في العريش، عاصمة محافظة شمال سيناء، حيث يعالجون بالوخز بإبر النحل، في إطار برنامج يتبناه مركز بحثي علمي يخضع لإشراف طبي بجامعة قناة السويس المصرية للعلاج بسم النحل.
ويقول باحثون بالمركز الحكومي، الذي يقدم خدماته مجانا، انه يمكن بوخز النحل وسمه معالجة أمراض مثل الروماتيزم والتهاب المفاصل والانزلاق الغضروفي وضمور العصب السمعي والروماتويد وعرق النسا وخشونة العظام وضيق الشرايين والصداع المزمن، وان عملهم يعتمد أساسا على الطبيب الذي يشخص المرض. أما بالنسبة للالتهاب الكبدي الوبائي فان لسع النحل لا يؤدي الى الشفاء منه، وانما يساعد على استقرار الحالة.
ويتم العلاج بوخز النحل داخل المركز عن طريق وضع النحلة على المكان الذي يوجد به الألم وتتم عملية الوخز بجرعات تدريجية.
وتتضمن خطة العلاج داخل المركز إلى جانب الوخز اتباع نظام غذائي على رأسه عسل النحل، مضافا إليه الغذاء الملكي وحبوب اللقاح بجانب نظام غذائي خاص، كما يتضمن البرنامج التدرج في وخز النحل.
ويقول الدكتور محمد نجيب شحاتة، مدير المركز وعميد كلية الزراعة البيئية بالعريش، إن المحور الأساسي للعلاج بلسع النحل يقوم على تقوية جهاز المناعة للمريض.
ويضيف أن سم النحل يعمل على تقوية جهاز المناعة، الذي يعتبر رمانة الميزان للجسم، وطالما كان قويا لا يستطيع أي مرض أن يتغلب عليه.
ويقول إن المركز يعمل حاليا على مرضين أساسيين، هما ضمور خلايا المخ وفيروس سي، موضحا أن ضمور خلايا المخ مرض ليس له علاج في العالم، سواء طبيا أو بالجراحات، وان المركز نجح في تحسين حالة العديد من المرضى المصابين بهذا المرض، من خلال العلاج بوخز النحل.
ويواصل قائلا: إن هناك بحثا علميا منشورا أجراه المركز مؤخرا بالتعاون مع أطباء قسم المخ والأعصاب بجامعة قناة السويس، اثبت أن وجود تحسن ملحوظ في كل حالات الشلل الدماغي للأطفال، الذين اجري عليهم البحث، وذلك بعد تعرضهم للعلاج بوخز النحل، وكان التحسن في الوظائف الحركية والمهنية.
وأضاف، أن البحث العلمي كان من خلال دارسة حالة ستة أطفال مصابين بالشلل الدماغي، تم علاجهم بواسطة الوخز بالنحل، بالإضافة إلى العلاج الدوائي التأهيلي وطرق التخاطب.
ويتابع نجيب أن العلاج بلسعات وسم النحل علاج استكمالي للطبيب، فيجب على المريض الذي يأتي إلينا أن يكون قد تم تشخيص حالته جيدا بواسطة أطباء متخصصين، وبناء على التشخيص نقوم بعملية العلاج، ويقول إن العلاج داخل المركز مقتصر فقط على وخز النحل، وتناول غذاء الملكات، من دون استخدام أي أدوية طبية.
وفي حديقة المركز كان هناك العشرات من المصريين من السيدات والرجال وكبار السن، بعضهم جاء يسير على عكازين والبعض الآخر محمولا، حيث ينتظر الجميع دورهم لتلقي وخزة من النحل، وهي عملية تتم مرتين أو ثلاثة أسبوعيا في مكان الألم.
يقول صلاح محمود، 45 عاما، وهو من سكان مدينة العريش، ومصاب بفيروس سي: سمعت أن هناك علاجا مجانيا للسع بالنحل، فحضرت على الفور.. الطبيبة أجرت لي كشفا طبيا بعد الاطلاع على كل التقارير الطبية السابقة، قريب لي كان يعالج هنا يقول إن حالته تحسنت كثيرا.
ويقول الحاج سليمان أبو عابد، 55 عاما، (سائق): تعرضت لحادث سيارة ونصحني العديد من الأطباء ببتر ساقي، لان الجلد كان على العظم كما ان ذاكرتي كانت قد ضعفت كثيرا.. بعد انتظامي في العلاج بوخز النحل هنا منذ ستة أشهر بدأت ساقي تتحسن تدريجيا، كما زال الانتفاخ الذي كان موجودا بها».
ومن أشهر حالات ضمور خلايا المخ، التي حقق المركز تقدما كبيرا في علاجها حالة الطفل محمد، 12 عاما، الذي كان يعاني من ضمور في خلايا المخ، وظل سنوات طويلة بدون حركة أو نطق.
ويقول والده أسامة آسر عبد الرسول: «محمد ولد بهذا المرض، ومنذ ولادته كان لا يتحرك ولا ينطق.. حاولت علاجه عند الكثير من الأطباء ولكنهم أبلغوني أن هذا المرض لا يوجد له علاج حتى الآن في أي مكان في العالم».
ويضيف: «حضرت إلى المركز قبل نحو عام وخضع ابني لخطة علاج مكثفة، حيث كان يتم لسعه بالنحل ثلاث مرات أسبوعيا، وبعد ستة أشهر بدأ التحسن في حالاته يظهر، بدأ ينطق ببعض الكلمات البسيطة جدا كما تمكن من الحركة والسير لخطوات بسيطة».
ولا يترك وخز النحل أي ورم أو التهابات في مكان الوخز، حيث يتم وفق خارطة خاصة بجسم الإنسان، توضح مواضع الوخز، وذلك بهدف عدم الرجوع لنفس المواضع إلا بعد مرور عدة أيام لضمان راحة المريض.
وتقول ناهد علي سليم ـ ربة منزل ـ كانت تتلقى وخزة حيث تعالج من مرض الفشل الكلوي، الذي أصيبت به قبل عامين: «حالتي تحسنت كثيرا بعد 7 أشهر من الوخز، أذهب للمستشفى مرتين فقط أسبوعيا لجلسات الغسيل الكلوي بدلا من ثلاث مرات قبل العلاج داخل المركز».
وتضيف أنها تشعر أيضا بتحسن جهازها المناعي وأن نشاطها أصبح أفضل من السابق.
وتقول طبيبة المركز مريم محمد، إن رحلة العلاج للمريض داخل المركز تبدأ بدراسة كافة التقارير الطبية والتحاليل والأشعات، التي يحضر بها إلى المركز، ثم يتم توقيع الكشف الطبي عليه وفحصه جيدا للوقوف على حالته جيدا، ويطلب منه استكمال بعض التحاليل والأشعات المطلوبة.
وتضيف أن كل هذه التقارير والفحوصات تعرض على مدير المركز حيث يقوم بوضع خطة العلاج، وتتم متابعة الحالة لمدة ستة أشهر.
ويتم الكشف الطبي على المرضى من خلال عيادة طبية ملحقة بالمركز، الذي يضم أيضا معملا لفحص العينات، ومحطة إنتاج الطرود وغذاء الملكات.
وأثناء وجودك داخل المركز تلاحظ وجودا كثيفا لخلايا تربية النحل، الذي يستخدم في الوخز، حيث تموت النحلة بعد الوخزة الأولى.
ويقول بعض الخبراء العاملين في المركز إنهم يعكفون حاليا على دارسة جديدة قد تفيد في استخدام النحلة في الوخز أكثر من مرة.

وليس للعلاج بلسع النحل أو سم النحل، أو أي منتج من منتجات عسل النحل، اية آثار جانبية كما أثبتت التجارب داخل مصر وخارجها.

دراسة عن العسل والحبة السوداء لمكافحة السموم

دراسة
رحمة علي أحمد العلیاني

الملخص
یعتبر عقار الكلیك سان ذا الوزن الجزئي المنخفض أحد عقارات م ضادات التجلط الأكثر انتشاراً.
صممت الدراسة الحالیة لمعرفة الآثار الجانبیة لھذا العقار على نسیج الكبد في الثدییات وإمكانیة استخدام
الزنجبیل وخلیط عسل النحل مع الحبة السوداء في التخفیف من سُمِّیَّة العقار.
أجري ھذا البحث على عدد ( ٢٤ ) من ذكور الجرذان التي قسمت إلى أربع مجموعات رئیسیة . تضم
كل مجموعة ست حیوانات ثم قسمت كل مجموعة إلى مجموعتین فرعیتین (أ) و (ب) ت ضم كل منھما ثلاثة جرذان  
عتبرت المجموعة الأولى حیوانات ضابطة ، أما المجموعة الثانیة فھي الحیوانات التي تم حقنھا تحت الجلد بالجرعة العلاجیة من العقار ٠٫٠٢ مللیجرام/ كجم من وزن الجسم لمدة أسبوعین في المجموعة الفرعیة
(أ) ولمدة أربعة أسابیع في المجموعة الفرعیة (ب) . أما المجموع تان الثالثة والرابعة فقد حقنت بالعقار بمقدار
الجرعة نفسھ وأعطیتا أیضاً مقدار ١ مل من أحد المعالجات (خلیط العسل مع الحبة السوداء أو الزنجبیل ) عن طریق الفم لمدة أسبوعین في تحت المجموعات ( أ ) ولمدة أربعة أسابیع في تحت المجموعات (ب) . بعد ذلك تم إیقاف جرعة العقار في جمیع الحیوانات مع استمرار المعالجة لمدة أسبوعین آخرین في المجموعة الفرعیة
(ب) . عند نھایة كل تجربة تم تشریح الحیوانات وفصلت الكبد ثم ثبتت وأعدت للفحص النسیجي .
أوضحت النتائج وجود آثار سمیة للعقار على نسیج الكبد تمثلت عند استخدامھ لمدة أسبوعین في تمدد الأوعیة الدمویة والتحلل الدھني والفجوي للخلایا الكبدیة زادت تلك التغیرات عند اس تخدامھ لمدة أربعة أسابیع .
بینما كان ھناك انخفاض واضح في المجموعتین الثالثة والرابعة في تحلل نسیج الكبد والذي اعتمد على زمن المعالجة ونوعھا.
أثبتت التجارب التي أجریت أن المعالجة بخلیط عسل النحل مع الحبة السوداء أكثر فعالیة في إنقاص

الآثار السمیة للعقار المضاد للتجلط عند مقارنتھا بالحیوانات المعالجة بالزنجبیل .